تكنولوجيات

České sklo nejvyšší kvality

التزيين بالطلي العالي بالمنيا

فترة ظهور هذه التكنولوجيا الفريدة كانت في مُنعطف القرن 19 و 20. لتزيين الرسومات على الزجاج يُستعمل الذهب الخالص و البلاتين. يُضع على الزجاج بواسطة فرشاة في حالة سائلة و من ثم يتبع ذلك تحميص في أفران كهربائية أو غازية خاصة. تُطلى الطبقة الاساسية التحتية للذهب أو البلاتين بعد التحميص بالذهب (بالبلاتين) بوسيلة باهتة كي تحمي الذهب أو البلاتين ضد الخدش و بعد ذلك يتبع تحميص آخر في فرن الزجاج. بعدها تُضع بالتدريج بفرشاة طبقة نقشيه بشكل زخرفي و أفكار زهرية التي تُكتسب بالتحميص المُتكرر و صياغة طبقات آخرى على اللوحة. عملية الطلاء و التحميص عادةً تُكرر أربع مرات و عند الديكورات حتى مرات أكثر. الالوان الزجاجية تكون في الاساس زجاج مطحون و قابلية انصهاره واطئة. يجب على الرسام خلط اللون المناسب جيدا مع المادة الرابطة ثم يضع اللون على الزجاج المُنظّف و يحمص حسب نوع اللون و الزجاج بدرجة حرارة 470 ـ 580 درجة مئوية. التزيين المُجهد و المعقد يحتاج إلى ممارسة أطول و لكن الضروري هو جرعة كبيرة من الشعور و المعرفة التشكيلية و المهارات.

ال نقش و صقل الزجاج

الزجاج المصقول يدوياً

تكنيك نقش و صقل الزجاج عندنا مأخوذة من نشاط مشابه مع الاحجار الكريمة المُمارسة في باحة رودولف الثاني... للزجاج غليظ الجدار ينفع حجر الشحذ الذي طوره و عمَّق النقش بواسطة قرص نحاسي. الزجاج التشيكي المنقوش و المصقول أصبح نوع مثالي لأواني المائدة الباروكية و حتى شيء تذكاري. منذ نهاية القرن 17 أُغرقت السوق الأوروبي و العالمي و اكتسبت الرغبات بحيث هزت أسواق البندقية للزجاج. عدد الزجاج المنقوش و المصقول في هذه الفترة ارتفع سريعاً. اليوم قد يبدو بأن الزجاج المصقول هو من الماضي البعيد و قطعة من التاريخ التشيكي. و لكن العكس هو الصحيح ، تغيّرت فقط التكنولوجيا و المواد الجديدة عُوّضت المواد الأصلية. للوصول للنجاح العام بقيت المهارة و الإبداع عند عاملي الصقل و عملهم كما كان من قبل مُثمّن في كل العالم.

الزجاج المنقوش آلي

التكنيك بالآلة للزجاج المُصنَّع هو طريقة جديدة نسبياً لتزيين الزجاج. يُنجز التزيين بالآلة بواسطة الحاسوب و أيضا من الممكن اضافة له تكنيكات مختلفة من الرسوم. هذه الطريقة من التزيين هي مناسبة لسلسلة اكبر من المنتجات عندما تكون هناك ضرورة الوصول إلى أسعار أوطئ مقابل النقش اليدوي.

لزجاج الميتالورجي

زجاج يتكوّن في افران الزجاج بالصهر. تكوَّن بواسطة الانصهار الذاتي حيث الجسم الزجاجي ينصهر تماماً في حرارة مُتوهجة عالية. الزجاج المُنصهر يكون صلب غير مُتجانس و غير شفاف و فيه فقاعات و التي من الضروري إزالتها برفع الحرارة و إضافة مُصفيّات مختلفة. لاحقاً تُخلط الكتلة و تهرب الفقاعات و الزجاج يصبح أنقى و شفاف أكثر. و هذه الطريقة تُسمى تصفية. الزجاج المُصفى يكون خفيف جداً. كي يكون من الممكن العمل مع هكذا زجاج ، يجب أن يُبرد. هذه العملية تُسمى "تبريد الزجاج " . بعد التصفية التامة و التبريد تتم معالجة الزجاج إما يدوياً أو آلياً. في حالة الصناعة اليدوية فأن عامل الزجاج يُغمِّس نهاية الانبوب في الزجاج المُنصهر و هناك يُدوّر الانبوب كي يلف عليه قليلا من الزجاج. يُترك الزجاج المنصهر في الأنبوب لكي يبرد قليلا ثم يُتناول الزجاج من جديد. يُعمل ذلك عدة مرات حتى تكون في الانبوب القطعة المطلوبة من الزجاج المنصهر. من هذا الزجاج ينفخ تجويف صغير و الذي يُدوّره حتى يحصل على شكل مُنتظم يسحبه بالكماشة و يهزه حتى يصبح شكل مستطيل. يضع التجويف بالقالب ( خشبي أو معدني ) و ينفخ.

لثريات البلورية

صناعة الثريات البلورية في مقاطعة بوهيميا لها تقاليد سنوات طويلة. في عام 1724 حصل عامل صقل الزجاج يوزف بالمه ترخيص لتصميم ثريات و هذا تم في قرية صغيرة اسمها براخين حيث تكوّنت ورشة صُنعّت فيها الثريات. البلور التشيكي الأصلي كان بدون رصاص مع انعكاس ضوئي غير مُشوَه. عندما تأكد بأن اضافة أوكسيد الرصاص يُحسّن الخواص الضوئية نتج بلور رصاصي. حضور الرصاص يُليّن الزجاج و بذلك يُمكّن من نقش و صقل بصورة اسهل. الرصاص يُسبب الانعكاس الضوئي و بهذا تتناثر الاشعة التي تخترق الزجاج إلى ألوان طيفية. البلور الرصاصي يحتوي على أكثر من 24% من أوكيسد الرصاص.

Copyright © 2012 GlassPoint. All rights reserved. Developed by Ace IT s.r.o. | Powered by AceCMS | SEO & Internet Marketing

Partners | Sitemap | Contacts